Live Chat

nfp-fed.jpg

ينتهي شهر مايو بتضارب في مؤشرات الأسهم، فقد امتد مؤشر ناسداك للأسهم التقنية في الارتفاع، بينما ضعف كل من مؤشر داو ومؤشر FTSE. وسيعود التركيز هذا الأسبوع مرة أخرى على التضخم، ولكن هذه المرة في منطثة اليورو. هذا بالإضافة إلى التركيز على تقرير سوق العمل الأمريكي. وكان تقرير التوظيف الأمريكي بغير القطاع الزراعي قد أشار قبل ذلك إلى مرونة سوق العمل الامريكي، بينما كان التضخم سببًا مستمرًا في دفع الاجور إلى مستويات أقوى. والسؤال المطروح خلال هذا الأسبوع هو إذا ما كان التضخم بالقوة الكافية التي تبرر رفع أخر في سعر الفائدة من البنك الفيدرالي في اجتماع شهر يونيو، والذي يعتبر قاب قوسين أو أدنى.

فيما يلي أهم الأحداث المنتظرة خلال الأسبوع القادم:

يوم الاثنين

هناك عدد من أجازات البنوك، مع إغلاق لعدد من كبرى البورصات. وبالتالي من المحتمل أن يكون حجم التداول أضعف مما هو معتاد في الأسواق المالية. وسواء استمرت المفاوضات على سقف الدين أم لا، أو تم التوصل إلى اتفاق، فمن المحتمل أن تظل الأسواق متوترة بشأن التوقعات التالية من الولايات المتحدة الامريكية، وذلك مع ترقب الإعلان عن بيانات التوظيف الامريكية الأساسية.

يوم الثلاثاء

تبدأ جلسة التداول الأوروبية بالإعلان عن بيانات مبيعات التجزئة الالمانية، ومؤشر أسعار المنازل البريطانية "ناشون وايد"، مع حرص المتداولين على تقييم إذا سيضغط رفع سعر الفائدة على السوق العقاري. كما سيراقب المتداولون الناتج المحلي الإجمالي السويسري ومؤشر أسعار المستهلك الأسباني. وفي وقت لاحق من سيتم الإعلان عن مؤشر ثقة المستهلك الامريكي من كونفرنس بورد. كان مؤشر ثقة المستهلك قد انخفض في شهر أبريل، وتراجع بند التوقعات فيه أيضًا، بينما كانت توقعات التضخم خلال عام قادم بأن يبقى على ارتفاعه عند 6.2%.

تقارير الأرباح: Hewlett Packard Enterprise (HPE), HP (HPQ)

يوم الأربعاء

سيكون التضخم تحت دائرة الضوء ايضًا، حيث سيتم الإعلان عن مؤشر أسعار المتاجر الصادر عن اتحاد شركات التجزئة البريطانية (BRC)، ويليه مؤشر أسعار المستهلك الأسترالي- فهل سيكون على البنك الاحتياطي الأسترالي الاستمرار في رفع سعر الفائدة؟ كما أنه من من المقرر صدور مؤشر أسعار المستهلك لقياس التضخم من ألمانيا وفرنسا وإيطاليا. وسوف يراقب متداولو الأصول المالية التي ينطوي عليه مخاطر عالية نتائج مؤشرات مديري المشتريات من الصين بقطاعي الخدمات والقطاعات التحويلية، في محاولة منهم للإجابة على السؤال التالي: هل تكون هناك أي دفعة لتعافي ثاني أكبر اقتصاد في العالم؟ وتتضمن البيانات الأساسية في جلسة تداول أمريكا الشمالية كل من الناتج المحلي الإجمالي الكندي وتقرير "جولتس" لفرص العمل الشاغرة.

تقارير الأرباح: CrowdStrike (CRWD), Salesforce (CRM)

يوم الخميس

يكتظ هذا اليوم بالبيانات الاقتصادية، بدايةً من القراءة النهائية لمسح "بوابات المصانع" من اليابان، ومؤشر ""Caixin" الصيني لقطاع الصناعات التحويلية. من المقرر الإعلان عن عدد من مؤشرات مديري المشتريات الأوروبية، ثم مؤشر أسعار المستهلك من منطقة اليورو لقياس التضخم. لا يزال مشرعي السياسة النقدية في حيرة من أمرهم بشأن استمرار ارتفاع التضخم- كان المعدل السنوي للتضخم في منطقة اليورو قد سجل قراءة 7.0% في أبريل 2023، مرتفعًا من 6.9% الذي كان عليه في مارس. ومن الولايات المتحدة الأمريكية، سيتم الإعلان عن تقرير التوظيف الأمريكي بالقطاع الخاص ADP، والشكاوى الأسبوعية من البطالة، ومؤشر الصناعات التحويلية الصادر عن المعهد الأمريكي لإدارة التوريد (ISM).

تقارير الأرباح: Broadcom (AVGO)

يوم الجمعة

يوم التوظيف: ستكون بيانات التوظيف الامريكية بغير القطاع الزراعي محط الأنظار طوال الأسبوع، حيث يتطلع المستثمرون لرؤية إذا ما كان هناك أي ضغط على البنك الاحتياطي الفيدرالي لرفع سعر الفائدة او التوقف المؤقت عن ذلك في يونيو. وكان تقرير شهر أبريل قد سجل قراءة قوية بزيادة قدرها 253 ألف وظيفة خلال الشهر، محطمًا التوقعات بذلك، ومشيرُا إلى مرونة كبيرة في سوق العمل. كما يفكر مشرعي السياسة النقدية في البنك الاحتياطي الفيدرالي في بند الأجور، والذي سجل ارتفعًا بنسبة 0.5% من 0.3% على أساس شهري، مما يزيد من القلق بأن يزيد التضخم المدفوع بارتفاع الأجور.

آخر الأخبار

bitcoin dropping

الاثنين, 19 آب 2024

Indices

Test News Article Arabic Only

French election results to drive European markets

الخميس, 4 تَمُّوز 2024

Indices

الأسبوع القادم: نتائج الانتخابات الفرنسية هامة بالنسبة للأسواق الأوروبية

Macron calls snap election, riles markets

السبت, 29 حَزِيرَان 2024

Indices

الأسبوع القادم: هل تتسبب فرنسا في أزمة جديدة لليورو؟

RBA, SNB, Bank of England rate decisions due next week

الخميس, 13 حَزِيرَان 2024

Indices

الأسبوع القادم: البنك الأسترالي، البنك البريطاني.. الثبات أم التغيير؟

Live Chat